Sunday, February 6, 2011

Tahrir Square - Day of Martyrs

Sunday's protests in Tahrir Square were dedicated to some 300 Egyptians killed since January 25th, it was dubbed "Day of Martyrs."


Sign reading "The people's money is stolen, it must be returned" under effigy of Mubarak.


Egyptian people give Mubarak the red card following 30 years of corruption


Well over half a million Egyptians converged upon Tahrir Square on Sunday to demand the resignation of Dictator Mubarak.


"Down with Mubarak!" reads the pot/helmet on this protester's head.


"Leave already, my arm hurts" and "Oh Saudi Arabia, get ready to receive a cow (Mubarak)from Munifiya"(Governorate)


Protester seals his mouth with sign reading "Please leave!" as he extends his arms up for heavenly intercession.


Independent youth, not parties or political currents, are the main driving force behind this uprising.


Sign in Arabic reads "Oh youth, continue with your struggle until the decisive day of liberation."


Protesters hold up signs regarding the 70 Billion dollars stolen from Egypt by Mubarak and his family over the course of 30 years.


Photos of protesters killed by police forces since January 25th.


Egypt's state-owned media (TV, radio, and newspapers) have been spreading lies and propaganda against protesters in Tahrir Square - accusing them of receiving meals from Kentucky Fried Chicken, and 50 Euros per day in order to maintain their occupation of the square. Numerous protesters and street vendors mocked these baseless claims. This protester carries a sign reading "I'm a terrorist and I eat Kentucky Fried Chicken."


An older protester carries a sign mocking the curfew imposed on Egypt.

2 comments:

XaViER said...

Hi, I am from Polish Union of Syndycalists. We watch closely what is happiening now in Egipt, and made solidarity action in Warsaw.

Below is our statement, it would be grat if it could be distributed among working and poor people in Cairo.

خطاب لرفيق أناركي نقابي في مظاهرة
احتجاجية أمام السفارة المصرية في بولندا



شاركت فروع جمعية العمال العالمية International Workers Association المنظمة الأناركية النقابية الأممية في مظاهرات التضامن مع ثورة الشعبين المصري و التونسي في كل مكان أمكنها ذلك . هنا خطاب أحد الرفاق الأناركيين من المنتسبين لتلك المنظمة الأممية أمام السفارة المصرية في بولندا .



الثورة لمصر



الرغبة المحلة في الحرية و الكرامة تضطرم اليوم في مصر . إننا ندعم هذه الرغبة في التغيير , في المزيد من الحرية و نحو فرصة لكي يرسم الإنسان حياته بنفسه . نحن فقط نطرح السؤال : ماذا بعد ؟

هل سيستبدل الشعب المصري قائدا سلطويا فوق العادة بآخر يبقى في السلطة لفترة أقصر ؟ أو أن السلطة ستنتقل فقط من مجموعة ضيقة من الحكام إلى مجموعة أوسع قليلا ؟ أم أن يمارس الشعب بنفسه سيطرة أكثر مباشرة على حياته , محددا ممارسات اتخاذ القرار في مكان السكن و العمل ؟

هل سيحقق الناس تغيير النظام ثم يعودوا ليصبحوا مجرد مراقبين سلبيين طوال الفترة المتبقية من حياتهم ؟

هل ستعني الحرية غياب المراقبة و السيطرة الحكومية و الدينية أم أنها ستكون مجرد إيماءة رمزية ؟

و هل ستعني التغييرات في الاقتصاد نفس الشيء : أي أن تبقى الملكية في أيدي الأغنياء , بينما الجماهير العريضة ستبقى تكدح في حالة من الفقر ؟ أو أنها ستعني الملكية الجماعية و التوزيع المتساوي ؟

يذكر الشعب في بولندا ذلك الوقت عندما كانت "الحرية" هي أحد أهم شعارات حركة ألهمت الجماهير لتفرض تغييرات في طبيعة النظام – و نجحت في ذلك .

لكن الذي حدث فيما بعد للكثير من مطالب الحركة يجب أن يكون تحذيرا للجميع . فبدلا من انتزاع المزيد من السيطرة في مكان العمل , حصلنا فقط على تمثيل رمزي . و بدلا من التحسن العام في ظروف الحياة للجميع , حصلنا على نخب ذات أحوال مزدهرة و فقر واسع الانتشار . و عوضا عن إعطاء الجيل القادم الأمل في حياة أفضل , جرى إرهاقه و إثقاله بالمنافسة و والمجهول و الظلم الطبقي . و عوضا عن العمل بكرامة كان علينا أن نستجدي كسرات الخبز من أرباب عملنا و أن نقبل كل أشكال الإذلال للبقاء على قيد الحياة في هذا الاقتصاد . و عوضا عن إقامة مجتمع أكثر عدالة حصلنا على مجتمع يتألف ممن يملك و من لا يملك مع تفاقم بؤس الفقراء .

سياسيا استبدلنا زمرة من الحكام السلطويين بعصابات من الرجال بقيت في السلطة لعقود , لقد استبدلنا الحرمان السياسي بالسلبية و الازدواجية السياسيين .

أمنيتنا للشعب المصري و لكل من سيتبعهم أن يقوموا بعمل أفضل في النضال و ألا يتنازلوا عن قوتهم الفعلية للزمرة التالية من القادة الذين يزعمون لكم أنهم يمتلكون الحلول ! نظموا أنفسكم : في لجان الأحياء , في اتحادات و مجالس أماكن العمل , في فيدراليات محلية , و حتى على المستوى الأممي . أبقوا السلطة أقرب ما يكون من الشارع – اتخذوا القرارات بديمقراطية مباشرة , في جمعيات مفتوحة أمام الجميع , و ليس باختيار القادة الذين لن يكونوا مسؤولين أمامكم ! إن أي ناس تختاروهم ليمثلوكم , يجب أن يكونوا مسؤولين مباشرة أمام الناس , عن القرارات التي يتخذونها فيم بينهم على أكثر مستوى قاعدي ممكن ! لا تسمحوا بأن تحكموا , لأنكم عندما تحكمون فإن هذا يعني أنكم ستفقدون حريتكم !

أيها الشعب المصري ! إن علامة التقدم الحقيقي هي الحركة نحو مساواة حقيقية : المادي و الاجتماعي . إن "الثورة" لا شيء ما لم تأخذ الجماهير العريضة من الفقراء المصريين بعيدا عن الفقر , الإذلال , و البؤس إلى وضعية مواطنين متساوين , ليس فقط بحقوق متساوية , بل أيضا بظروف حياة متساوية .

أيها الشعب المصري ! انهض , لكن ليس فقط ضد قيادتك السياسية الحالية ! تنظم ضد السادة الذين يستعبدونك و ضد النظام الذي يبقي الجماهير في حالة من الفقر و الحاجة .

لتحيا الحرية و الثورة – الثورة الحقيقية , ليس مجرد تغيير النظام ! الحرية الحقيقية – الديمقراطية المباشرة , دون سادة و حكام .

Jano Charbel said...

Dear Comrade Xavier. Thank you so much for your solidarity from Poland.

Your solidarity stand in Warsaw and your letter of revolutionary support are very much appreciated!

Will spread the message.

A clenched fist salute from Cairo,
JC